يبدأ فيديو نيك جامد في هذا اليوم عندما كنت في المطبخ انظف انا فتاة في التاسع عشر من عمري جسمي نحيف و بزازي متوسطي الحجم لاكن حبيبي كان يموت عليهم و يرضعهم في كل فرصة يجدها كنت انا واياه فقط في البيت فهو ابن زوج امي و كنا نمرح كلما كنا لوحدنا و بينما انا انظف المطبخ شعرت باحد ورائي ثم احسست بيديه تضرب مؤخرتي بكل وة حتى يسمع صوت ضربي و اعاد هذا اكثر من مرة حتى سمع صوت تأوهي ثم جذبني اليه و كانت مؤخرتي تلمس زبه الذي اصبح منتصبا كالحجر من تحت ملابسه ثم همس في اذني و هو يرفع قميصي لق عطشت اريد ان ارضع عندها استسلمت بين يديه و شعرت بيده على بزازي تعصرهم و تجذبهم و اصابعه تقرص حلماتي اهه اممم عندها قلع كل ملابسي و اتكات على رف المطبخ و بدأ يدعك مؤخرتي و يضربني بكل قوة حتى اصرخ ثم فارقها و ادخل اصابعه في ثقبتي و بدأ يمددني حتى وسعني تماما عندها احسست بلسانهي يدخلن و ينيكني به كنت احس بطيزي بنبض من المحنة اااه اااه عندها ادرت نفسي و جلست على الارض امامه و اتزلت شورت الذي يلبسه و قفز زبه امام زجهي كان كما كل مرة منتصب كالحجر و ساخن و كبير امسكته بيدي و لعبت به و دعكته حتى بدأ يتنفس بصعوبة و لاني احب سماع تأوهه ادخلته الى فمي و بدأ امص و ارضع بلهفة و بخبرة كنت اعرف كيف اجننه بعدها فارق رجلاي و نحن واقفان و اخل زبه الى كسي المبلل و بدأ ينيكني بقوة و في نفس الوقت يرضع بزازي كنت اغنج من اللذة و اسمع صوت خصيتيه تتخطان ض كسي ثم بعدها ادارني و نيكني من مكانه المفضل طيزي ااه ااح اااه بقي ينيكني لمدة طويلة بكل الوضعيات حتى شعرت برأسي سينفجر من اللذة ثم اتفجر بداخلي في نفس وقت تنزيلي اممم .
توجه الآن إلى موقع eroplaytube.com لكي تُصعق بالعرض الناري من خلال فيديو نيك جامد كسها الصغير الضيق و زبه الممحون الجنوني! استمتع بسرعة التشغيل ووضوح الصورة النقية لكي تتمكن من مشاهدة جميع التفاصيل الساخنة أثناء مُشاهدتك ل نيك جامد كسها الصغير الضيق و زبه الممحون! حرص القائمون على موقع eroplaytube.com على أن يقوموا بتوفير الفيديو مجاناً بالكامل من أجل مستخدميه الأعزاء، فلا داعي لأن تقوم بسحب مبالغ مالية طائلة للاشتراك أو شراء فيديو نيك جامد كسها الصغير الضيق و زبه الممحون بينما أصبح لديك مقر مجاني دائم لكي تداعب قضيبك أثناء مشاهدة هذا العمل الإباحي الاستثنائي! يمكنك مشاهدة هذا الفيديو بجودة عرض تصل إلى Full HD، وهو أمر رائع مقارنة بما كنت تواجهه من الفيديوهات الإباحية الرديئة التي لا تليق بك!