سكس جامد في غرفة في الجامعة . كنت انا و حبيبي ندرس و كنا نمتحن بعضنا الذي يجيب خطأ يجب ان يقلع احد ملابسه حتى اصبح عاريا تماما و انا ارتدي بلوزة مفتوحة فقط امم النظر الى جسمه امم كان مثير جدا و زبه كان كبيرا و طويلا و نائما و لاكني على وشك نغيير هذا لأن كسي على نار…اقتربت منه و قبلته من شفايفه الذيذة و ادخلت لساني بفمه و بدأ يمصه و يلعب به مع لسانه امم وضعت يدي على صدره و دفعته حتى تمدد فوق السرير امسكت زبه بين يداي و بدأت ادعكه من فوق لتحت حتى اصبح منتصبا بين يدي ام كم اموت بالزب الكبير..احسست انه سيموت و ادخله الى فمي بدأت اقبله من فوق ثم اضعه على شفايف حتى احسست انه على اخره. ادخلته الى فمي كاملا و بدأ يتأوه اممم امصه و الحسه و ارضعه من فوق الى البيضات و العب بهما بلساني حتى اصبح مبلل بالكامل امم شكله الان يجعلني على اخري و احتاجه الى داخلي…جلست فوقه و امسكت بزبه الكبير و بدأت ادعك به كسي المبلل ثم ادخلته الى ثقبتي اممم احسست به ساخنا و كبيرا بداخلي بدأت احركه داخلي و اصعد و اجلس عليه اااااه ااااااه بدأت اقفز و صوت تخبيط كسي مع البيضات مرتفع مع اصواتنا و بزازي تقفز من مكانها من قوة النيك . اسمكهما بين يديه و بدأ يدعكهماو يعصرهماو يقرصني من حلماتي اااممم ااااه بعدها اخرج زبه و مددني على ظهري و رفع رجلي الى كتفه و ادخل زبه بداخلي من جديد و بدأ ينيكني بقوة اكبر و يدخله بسرعة كبيرة جعلتني اعض شفتاي و اعصر ثدياي من اللذة جربنا بذلك اليوم جميع الوضعيات الساخنة احتى اصبحت احس انني بعالم اخر ة انني اقتربت من النشوة و انا اصرخ و هو أيضا اقترب من انزال المني اااه لم ارده ان يتوقف الان لانني افتربت اااه نعم نعم هكدا حتى احسست به يمفجر داخلي ساخنا جداا مممم
توجه الآن إلى موقع eroplaytube.com لكي تُصعق بالعرض الناري من خلال فيديو سكس جامد في الجامعة الجنوني! استمتع بسرعة التشغيل ووضوح الصورة النقية لكي تتمكن من مشاهدة جميع التفاصيل الساخنة أثناء مُشاهدتك ل سكس جامد في الجامعة! حرص القائمون على موقع eroplaytube.com على أن يقوموا بتوفير الفيديو مجاناً بالكامل من أجل مستخدميه الأعزاء، فلا داعي لأن تقوم بسحب مبالغ مالية طائلة للاشتراك أو شراء فيديو سكس جامد في الجامعة بينما أصبح لديك مقر مجاني دائم لكي تداعب قضيبك أثناء مشاهدة هذا العمل الإباحي الاستثنائي! يمكنك مشاهدة هذا الفيديو بجودة عرض تصل إلى Full HD، وهو أمر رائع مقارنة بما كنت تواجهه من الفيديوهات الإباحية الرديئة التي لا تليق بك!